الأحد، 18 سبتمبر 2011

الزمن يعود للوراء




نفس الاحداث تتوالى امام عينى مرة اخرى

نفس القلق الذى سكننى منذ زمن 

نفس السكون المصحوب بصوت بكاء ضئيل يملئ البيت

وكأنه شريط تسجيل يدور أمام عيناى

ولكن أين المفر من كل هذا

قلبى ينبض وعقلى مشتت

عيناى يملئها الدمع

وكلما نظرت لاخواتى الصغار ازدادت حسرتى ودموعى

لكنى أعلم أن ربى أرحم بهما منا 

وأعلم أن لربى فى تلك الليلة حكمه

وما على سوى الدعااء ,,,,,,,,

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

اترك لك هنا نبضة