نفس الاحداث تتوالى امام عينى مرة اخرى
نفس القلق الذى سكننى منذ زمن
نفس السكون المصحوب بصوت بكاء ضئيل يملئ البيت
وكأنه شريط تسجيل يدور أمام عيناى
ولكن أين المفر من كل هذا
قلبى ينبض وعقلى مشتت
عيناى يملئها الدمع
وكلما نظرت لاخواتى الصغار ازدادت حسرتى ودموعى
لكنى أعلم أن ربى أرحم بهما منا
وأعلم أن لربى فى تلك الليلة حكمه
وما على سوى الدعااء ,,,,,,,,
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اترك لك هنا نبضة